نفقات أولئك الذين يبقون ضوء الشاشة مرتفعًا
هناك أخبار سيئة لأولئك الذين يستخدمون سطوع الشاشة باستمرار على أعلى مستوى على هواتفهم الذكية. وفقًا للخبراء، فإن هذه العادة تقلل من عمر البطارية، وتتسبب في تلف الجهاز بسرعة أكبر، وتجبر المستخدمين في النهاية على شراء هاتف جديد. هذه التفاصيل التي قد تبدو صغيرة يمكن أن تؤدي إلى استنزاف أموال طائلة من جيبك.

بالنسبة لأولئك الذين يستخدمون باستمرار شاشات هواتفهم الذكية وأجهزة الكمبيوتر بأعلى درجة سطوع على الدوام، فإن ذلك سيكلفهم الكثير. ووفقاً للخبراء، فإن هذه العادة تستنفد عمر البطاريات بسرعة.
فكلما زادت دورة البطارية، انخفض عمرها الافتراضي
تتسبب الشاشة الساطعة في تفريغ البطارية في وقت أقصر بكثير. يؤدي ذلك إلى قيام بطاريات الأجهزة بمئات الدورات في وقت قصير. وكلما زاد عدد الدورات، ينخفض أداء البطارية ويقل وقت الاستخدام.
تكاليف الهاتف الجديد
في حين أن استبدال البطارية كان سهلاً في السابق، أصبحت البطاريات الآن مدمجة في معظم الأجهزة. يؤدي هذا الوضع إلى اضطرار المستخدمين إلى شراء هاتف جديد بدلاً من استبدال البطارية. ونتيجة لذلك، تؤدي العادة الصغيرة إلى تكاليف كبيرة.
استخدام هذه الميزات يطيل من عمر الجهاز
يوصي الخبراء بإبقاء الميزات التالية نشطة لاستخدام الأجهزة لفترة أطول بدون مشاكل:
-وضع السطوع التلقائي: يقلل من استهلاك البطارية عن طريق ضبط الإضاءة وفقًا للبيئة.
-وضع حماية صحة البطارية: هذه الميزة، المتوفرة في العديد من الأجهزة، تمنع شحن البطارية بالكامل وتطيل عمرها.
-الوضع المظلم: يستهلك طاقة أقل خاصة على شاشات OLED.
-وضع السكون/ توفير الطاقة: يحد من التطبيقات غير الضرورية في الخلفية.
مع هذه الإعدادات البسيطة، يمكن إطالة عمر البطارية وتأجيل تكلفة الهاتف الجديد على المدى الطويل.
ما هو رد فعلك؟






