iPhone 17 Air أقل طموحًا مما كان متوقعًا المعلومات المسربة أقل من المتوقع
"آيفون 17 إير: الجيل القادم من النحافة والخفة!" #iPhone17Air #جيل جديد #جيل جديد #النحافة #النحافة #الخفة #التكنولوجيا #الهاتف الذكي #الابتكار #آبل

يتحرك سوق الهواتف الذكية بطرازات أرق وأخف وزنًا كل يوم. وتواصل العلامات التجارية الرائدة مثل سامسونج وأبل طرح موديلات جديدة لإشعال المنافسة.
فبينما أطلقت سامسونج هاتف Galaxy S25 Edge، فإن هاتف iPhone 17 Air من Apple، الذي من المتوقع أن يتم الإعلان عنه هذا الخريف، يجذب الانتباه بالفعل بأدائه وتصميمه. ومع ذلك، ووفقًا للمعلومات التي تسربت من سلسلة التوريد، فإن الهيكل النحيف والخفيف لهاتف iPhone 17 Air يثير قلق المستخدمين بشأن سعة البطارية.
في سباق الكيلوغرامات المستمر مع الشركات المصنعة الأخرى، تستعد Apple لاكتساب ميزة كبيرة من خلال تصميم iPhone 17 Air الذي يزن 145 جرامًا فقط. كما أنه من المقرر أن يبلغ سُمك هذا الطراز 5.5 مليمتر فقط، وهو ما يشير إلى أن سُمك هاتف Galaxy S25 Edge الجديد أقل من 5.8 مليمتر.
خطط بناء القدرات
في حين أن التصميم النحيف والأنيق يعتبر عنصراً مرموقاً؛ يبدو أن هذا الأمر يحد من ابتكار البطارية؛ حيث إن خطط وضع بطارية بسعة 2800 مللي أمبير في الساعة في هاتف iPhone 17 Air كان لها صدى واسع في هذا المجال.
من ناحية أخرى، يأتي هاتف Samsung Galaxy S25 Edge بسعة بطارية تبلغ 3900 مللي أمبير في الساعة. ويذكر الخبراء أن بإمكان Apple زيادة السعة بنسبة 15-20% مع تقنية البطارية عالية الكثافة للطاقة والتحسينات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، لن تتضح دقة هذه الادعاءات حتى يتم إصدار الجهاز.
يُظهر حجم البطارية الحالي أن Apple طبقت آخر مرة تفضيلاً مماثلاً في هاتف iPhone 12 لعام 2020 (2815 مللي أمبير في الساعة). على الرغم من أن الزيادة في كفاءة الطاقة مع تطور التكنولوجيا تُظهر أن البطاريات ذات السعة المنخفضة يمكن أن توفر أوقات استخدام طويلة؛ إلا أن مسألة ما إذا كانت قيمة مثل 2800 مللي أمبير في الساعة يمكن أن تلبي توقعات المستخدم ستظل مسألة مثيرة للفضول حتى عام 2025.
في حين أن Apple تعطي الأولوية للتصميم والجماليات، فإن التركيز على أن يكون الهاتف رقيقاً وخفيفاً يجلب الانتقادات بأنه قد لا يكون كافياً من حيث عمر البطارية وتجربة المستخدم.
وإلى حين معرفة أداء بطارية هاتف iPhone 17 Air، المتوقع طرحه في وقت لاحق من هذا العام، يبدو أن تأثير الهاتف على المشترين المحتملين سيظل غير مؤكد.
ما هو رد فعلك؟






